دام برس:
قال وزير الخارجية الإيراني علي أكبر صالحي أن الذي يجري في سورية سيؤدي الى انعدام الاستقرار في المنطقة والعالم. وأضاف في افتتاح اجتماع أصدقاء سورية في طهران بمشاركة 40 دولة، ان المبادرة الإيرانية السابقة بخصوص سورية لم تنفذ بسبب التدخلات الخارجية.وأقترح صالحي تشكيل مجموعة إتصال لحل الأزمة السورية.
صالحي: طهران دعمت مساعي موسكو لحل الأزمة في سورية ومبادرات ايران لحل الأزمة تأتي في اطار احترام السيادة الوطنية السورية
صالحي: ندعو لتشكيل مجموعة اتصال لاطلاق حوار بين الحكومة السورية والمعارضة لحل الأزمة في سورية.
صالحي: يجب عدم السماح للتدخل الأجنبي في سورية كماأن على الأطراف التي تدعي الديموقراطية للشعب السوري أن تدعه يحدد مصيره
صالحي: أي مبادرة لحل الأزمة في سورية يجب أن تؤدي إلى وقف العنف دون أي تدخل خارجي
صالحي: على دول العالم وخاصة البلدان المجاورة لسورية وقف تدفق الأسلحة إلى المعارضة المسلحة وعدم عرقلة الحل السياسي للأزمة في سورية.
صالحي: إيران تدين أي تدخل خارجي وكذلك الاعتداءات الاسرائيلية وتؤكد أن تأخير الحل السياسي سيؤدي لعدم الاستقرار في المنطقة والعالم.
صالحي: الحصار الاقتصادي المفروض على الشعب السوري سيزيد من معاناته وإيران قدمت كل أنوع المساعدات للتخفيف من هذا الحصار.
صالحي: نحن نقترح تشكيل مجموعة إتصال من أجل الحل السياسي في سورية
صالحي: إيران تدين أي تدخل خارجي وكذلك الاعتداءات الاسرائيلية وتؤكد أن تأخير الحل السياسي سيؤدي لعدم الاستقرار في المنطقة والعالم.
صالحي: أي مبادرة لحل الأزمة في سورية يجب أن تؤدي إلى وقف العنف دون أي تدخل خارجي
صالحي" : مضاعفة العنف و التأخير في الحل السياسي في سوريا ليس في مصلحة أحد في المنطقة.
صالحي: إيران طرحت مشروع من "6" نقاط لحل الأزمة في سوريا