- ليست القصة بديميستورا ، وتغيره عن عنان والإبراهيمي ، رغم أن شجاعته أعلى من عنان و صدقه بلا قياس مع كذب الإبراهيمي - القصة أن الحرب على سوريا شارفت على نهاياتها وأن الأميركي لم يعد يملك أوراق إحتياط يستهلكها قبل نفاذ ما تبقى من العام - الربع نهائي إنتهى والنصف نهائي إنتهى والنهائي يبدأ وموقع الرئيس بشار الأسد حسم على طاولة الشرق الأوسط كلاعب لا يمكن تخطيه بعزيمته وبطولة شعبه وجيشه - أمريكا وروسيا فوضتا ديميستورا بحل عنوانه الإعتراف برئاسة الأسد والحرب على الإرهاب - جن جنون السعودية وتركيا ومن معهما بمسميات المعارضة السورية - هاجموا ديميستورا ولما عجزوا عن تفسير موقفه إعترفوا أن أميركا باعتهم وأن كلام أوباما أنه لا يملك خطة لعزل الأسد عن أي تسوية كلمة السر بعد كلام وزيري خارجيته ودفاعه عن دور الأسد في التفاوض والتسوية والحرب على الإرهاب - لو يعلمون ان بطلي عملية القدس كانا في إعتصام تضامن مع سوريا قبل تنفيذ العملية أمام القنصلية الأميركية في القدس ومضيا إلى الشهادة - سوريا تنتصر بفلسطين ولها |