- يرتبك المحللون والمتابعون بالطريقة التي يدار عبرها الإستحقاق الرئاسي في سوريا
- المتورطون بالحرب على سوريا نظموا حملتهم بإنتظار أن يعلن الرئيس الأسد ترشيحه
- مضت خمسة ايام على بدء المهلة وبقي مثلها ولم يتقدم بعد الرئيس الأسد بترشيحه
- يحارون في التفسير لكنهم يعترفون أنه أربكهم
- يربكهم أكثر أن ترشيحات أخرى جرى و يجري تقديمها تباعا للمحكمة الدستورية وتحال لمجلس الشعب أصولا ليتم مع نهاية المهلة التعرف على مدى حيازة اي منها على تأييد العدد المطلوب من النواب لإكتمال الر تشيح دستوريا
- يربكهم أكثر وأكثر أن الرئيس يصدر دعوة للمواطنين وهم محبوه للتعامل مع إيجابية مع مرشحي الرئاسة الآخرين بإعتبارهم يقومون بأداء واجب دستوري بترشيحهم وأن الرئاسة تقف على مسافة واحدة من جميع المرشحين فريبكهم أكثرو أكثر
- يحللون هل التأخير يحتمل عدم الترشيح من الرئيس فتكون فرصة المشاركة من المعارضين قد ضاعت ؟
- هم ضائعون ومركبون ويجب أن يبقوا كذلك بإنتظار المفاجآت
- تلك تكتيكات الأسد في إدارة الحرب النفسية والله أعلم ماذا يخبئ لهم