- لأن المرحلة تشهد لجوء حلف الحرب على المقاومة إلى خطوات تتخطى المألوف ولا تحترم أي ضوابط وخطوط سميت حمراء يوما من الأيام
- لأن حلف الحرب تحالف مع القاعدة علنا وسماها ثورة عندما إستدعت مصلحته وصارت إرهابا لما فشلت
- لأن تركيا والسعودية إضافة لإسرائيل لم تحترم ولم تلتزم بالحدود الدولية لسورية ولا بسيادتها
- لأن داعش التي إستجلبوها لتدمير سوريا والعراق ولبنان تقلب الحدود للجغرافيا الإقليمية وتفرض تغيير القواعد
- لأن القانون الدولي والإنساني جرى إنتهاكه للإستفراد بقدرات كل بلد على حدة
- لأن التعاون والإتحاد بين الدولتين العراقية والسورية حق شرعي ومشروع و متطابق مع معايير القانون
- لأن الصيغة الإتحادية للعراق وسوريا تسمح بإستيعاب حقوق الأقليات دون الوقوع في خطر التقسيم
- لأن تكامل القدرات التي تملكها الدولتان معا يوفر شروطا أفضل للمواجهة
- لأن تطلع الشعوب العربية للإتحاد تاريخي و مستمر
- ندعو للبدء بترتيبات الإعلان الدستوري عن قيام إتحاد فدرالي يحفظ إستقلال الدولتين ويقيم بينهما كل اشكال التكامل منفتح لإنضمام الدول العربية المجاورة خصوصا لبنان والأردن والكويت