- من الواضح أن الذي حدث يوم أمس وحتى اليوم لم يكن اشكالاً فرديا ما جرى واضح المعالم وهو أننا أمام خطة كاملة متكاملة على المستوى العسكري...
جرت تغطية مسبقاً لتحويلها لفوضى متنقلة وصولا للاعتراف بمناطق خارج السيطرة كما حدث في عرسال بسبب التلكؤ السياسي...
- مجموعة لا تقل عن 300 مسلح منها 100 من جبهة النصرى و100 من جند الشام والباقي من جماعة الاسير ربطت بخطط انتشار في صيدا وإغلاق المدينة واستنفار لصالح الاسير...
- تغطيها بتصاريح الحريري والسنيورة محملين حزب الله المسؤولية وبعد مرور ايام نصبح امام امر واقع...
- لا يمكن فصل ما يجري عما يحدث في سوريا وقد سمعنا حمد يقولها بالفم الملآن عن القرارات الغير معلنة لمؤتمر الدوحة ...
وفي المعلومات تؤكد ان الاسير هو مشروع قطري ونحن نتابع منذ منتصف الليل...
وهناك معلومات تقول أن الاسير خرج بين نساء والاطفال بثوب امرأة وهو الان في السفار القطرية واذا لم يظهر الاسير اليوم في صيدا سيكون هناك
مواطنون من مراسلين متطوعين لشبكة توب نيوز أفادونا أن العديد من النساء خرجوا ليل أمس من صيدا ويعتقد أن الاسير كان بينهم. |