إسرائيل والشراكة مع الأخوان – كتب ناصر قنديل- طالبت صحف إسرائيلية عديدة القيادة السياسية بفتح حوار لشراكة إستراتيجية مع الأخوان المسلمين كتنظيم عالمي- مبررات الحوار أن الأخوان :
- سيبقون في مصر التنظيم الوحيد الذي يملك تأييد ثلث المصريين وأن أي حكم في مصر ليس ضمانة لإسرائيل بقدر تنظيم فاعل ووزان ويجب إدارة ثنائية العلاقة بين حاكم مصر والأخوان لضمان أمن إسرائيل
- بفتوى القرضاوي التي أسست لتفاهمات أنقرة عام 2008 شرعوا كامب ديفيد وهذه شرعية دينية للسلام تعادل شرعية مقاومة حزب الله
- يقودون غزة وستبقى بيدهم لزمن غير قصير
- في الضفة الغربية تنظيم فاعل بدليل الإنتخابات التشريعية الفلسطينية
- عبر الحركة الإسلامية في أراضي ال48 لعبوا دورا في كبح تأييد الفلسطينيين لسوريا وحزب الله
- بحكومات مؤيدة في تركيا وقطر حليف موثوق
- الأشد أهمية أن الأردن كيان هش وضعيف ومهدد بالسقوط و وحدهم مهيئون لإستلام الحكم فيه
- أن إسرائيل الكبرى "ثنائية القومية الدينية" يهودية - إسلامية تضم الأردن والضفة وغزة وأراضي ال48 يمكن التشارك بحكمها مع الأخوان بإمتدادها نحو تركيا وقطر وبرعاية أطلسية