- روسيا دولة عظمى لا تطلعات إستعمارية لديها بل مصالح حيوية وإستنراتيجية تقودها رؤيا شجاعة مبنية على معادلات صاغتها تعبيرا عن هذه المصالح
- المشروع الأميركي النهم للهيمنة على العالم لا يستطيع تحمل وجود روسيا قوية مستقلة شريكة في المعادلات الدولية بحجم ما تمثل وما يضمن مصالحها
- تنازل روسيا عن التطلع لدور يليق بحجمها ومصادر قوتها ومكانتها وتاريخها سيعني إنكفاء روسيا ما وراء حدودها أولا والتفكك لاحقا والوقوع بخطر التآكل بنزاعات وحورب اهلية
- تحالف الدول المتمسكة بقرارها المستقل ومكانتها في الجغرافيا السياسية هو الطريق الروسي
- رسم سقف للمواجهة هو الإحتكام للقانون الدولي ومرجعية الأمم المتحدة المفتوحة على التطور والإصلاح
- روسيا لا تقاتل مع سوريا ولا عنها
- روسيا لا تبيع سوريا ولا تساوم عليها وهذا مصدر الفيتو
- روسيا تقدم السلاح الدفاعي المتطور الكفيل بحماية سوريا
- السلاح الهجومي والدعم المالي يخضعان لحسابات روسيا لعلاقاتها بواشنطن وإغراء المصالح
- الموقف من خيار المقاومة محكوم من روسيا بسقف الدعوة للسلام
- التشكيك بصدقية روسيا ظلم وتخيلها حليفا مقاوما مبالغة