- في الجغرافيا العراقية التي إحتلها داعش مفاتيح لابد من فهمها فعندما نقول شمال العراق الكردي ووسطه محور حركة داعش وفي قلب الوسط بغداد وفي الجنوب العمق حيث النجف وكربلاء نتخيل أن خطا أفقيا يربط الفلوجة ببعقوبة بتكريت بالموصل مراكز المحافظات التي دحلها داعش
- يجب أن نعرف ان كركوك وأربيل اقرب لبغداد من الموصل الواقعة في شمال الشمال وأنه دون البشمركة في أربيل وكركوك ما تمكن داعش من الموصل وتكريت وأن إسترداد الجيش العراقي لبعقوبة يعادل في الحرب على سوريا إسترداد القصير وأن حرب تكريت هي حرب يبرود بالقياس نفسه وأن الموصل هي حلب بالقياس العراقي
- إسترداد تكريت بعد بعقوبة يسمح للجيش العراقي التعايش مع تأجيل معركة املوصل لوقت لاحق وإعطاء الأولوية لكركوك والإستعداد لإنفصال كردستان
- في الجغرافيا ايضا الأقرب حدوديا للسعودية من مدن العراق هي النجف والصحراء على طرفي الحدود هي الفاصل فسحب حرس الحدود من محافظة الأنبار بعدما صار داعش خلفهم يقول للسعودية أن تتحمل مسؤوليتها تجاه خطر داعش فليس العراق وحده مهدد
- تكريت حرة قريبا |