- كان إحتلال العراق لإقامة عازل ضاغط بين سوريا وإيران يمنع خطوات التقارب السورية العراقية وصولا لطائف عراقي دعا إليه قائد المقاومة السيد حسن نصرالله يتوج بمصالحة إيرانية عراقية
- داعش تقطع عراقا مساندا لسوريا وإيران
- داعش أكثر قدرة من الإحتلال على بذل الدماء وتحملها وإرتكاب الجرائم الإرهابية وتبنيها وأكثر قدرة على التغلغل بغطاء العصبية المذهبية في سوريا ولبنان كما في فلسطين والأردن بالعداء للمقاومة ولكن مذهبيا كتموضع حماس في الأزمة السورية
- تعاملت إيران وسوريا ببرود مع الإحتلال لإمتصاص صدمته الأولى وتركه يبلغ ذروة إندفاعاته ليبدأ بالإنحدار ثم الغرق في المستنقع
- يراهن خصوم سوريا وإيران على نجاح داعش حيث فشل الإحتلال
- سوريا وإيران يتركان داعش لنقطة الذروة ففي العراق لا مدى له بعد وإيران محصنة وداعش في سوريا يندحر وفي لبنان حصانة تمنع تقدمه لو تسبب بالإزعاج لكن مداه الأقوى سيكون في تركيا كرديا وفي السعودية شيعيا ليبلغ الوجع موضعه اللازم كما مع الإحتلال كل في نقطة
- إيران وسوريا والمقاومة يعتبرون داعش إحتلالا ثانيا أيضا وسيهزم |