- يتحفنا كثيرون بالدعوة لتمرير الإستحقاق الرئاسي اللبناني بأي ثمن والشعارالتمسك بإتفاق الطائف
- نحن لا نراوغ ولا نخادع فتعديل تقاسم السلطة في الطائف نقل جزءا من صلاحيات رئيس الجمهورية إلى مجلس الوزراء مجتمعا فأنصف ونقل جزءا آخر إلى رئيس الحكومة فأجحف
- تم التوزيع وفقا لمعادلة الطائف الجديدة وعنوانها دور للسعودية في الإقتصاد عبر رئيس حكومة يرضيها مقابل تنسيق وتعاون إستراتيجي في الأمن والسياسة الخارجية بين لبنان وسوريا
- من يريد الحفاظ على قسمة الصلاحيات في الطائف عليه أن يكمل المعادلة
- لبنان بلا علاقات تنسيقية إستراتيجية مع سوريا في الأمن والسياسة الخارجية يكون خارج الطائف وعندها يخرج لبنان من كل مندرجات الطائف و في مقدمها رئيس حكومة بصلاحيات مميزة ورئيس جمهورية بصلاحيات ضئيلة ورئيس حكومة تابع للسعودية ورئيس جمهورية ضعيف
- يمكن حماية الطائف بإفتدائه مؤقتا برئيس جمهورية قوي مؤمن بالعلاقات المميزة فيعوض بوزنه التمثيلي عن نقص الصلاحيات وبإلتزامه خط المقاومة كضمانة للعلاقة المميزة مع سوريا
- ميشال عون للرئاسة أو لا طائف ولا من يطوفون |