- الرئيس ميشال سليمان و حركة حماس يفقدان ما يستدعي الندم
- يسعى سليمان لتمديد ولايته الرئاسية
- يظن سليمان أن زمن الهجوم الأميركي السعودي القطري في المنطقة وفر له فرصة تظهير إنتمائه لحلفهم و تقديم خدمات لهذا الحلف لنيل بركة التمديد
- حركة حماس إحتفلت بإنتصارات الأخوان المسلمين في تونس وليبيا ومصر إضافة لتركيا فإعتبرت أن أوان إخوانيتها قد حان
- خلعت حماس فلسطينيتها ومقاومتها ووضعت رصيدهما المعنوي بعد حرب غزة في صندوق الأخوان معلنة محور مقاومة تركي مصري قطري متنكرة للحلف الأصلي الصادق الذي صنعت مجدها في حضنه بلا مقابل
- إهتز عرش الأخوان وصاروا ملاحقين ومطاردين من مصر للخليج مهزومين في سوريا و تركيا
- إشتعلت حرب غزة و العالم مهتم بحركة الجهاد التي تصير قبلة الشعوب كما كانت حماس من قبل
- وجد سليمان أن المتغيرات تجعل الحلف الأميركي السعودي القطري مفككا ومرتبكا وعاجزا وان القرار بالتمديد يعود لمن باعهم بالخشب وما باعوه بالذهب
- يندمون ساعة لا ينفع الندم
- لو دامت لغيرك ما آلت إليك