- ذهبت مصر إلى الإستفتاء على الدستور وسط تهديدات الأخوان بإستهداف المقرات المخصصة لصناديق الإستفتاء
- نسبة المشاركة لن يكون سهلا التلاعب بها إذاكان من المتاح في كل بلاد العالم التلاعب بالنتائج
- الذين تحملوا التهديدات الأخوانية وبقوا على قرارهم بالذهاب للإستفتاء هم بالتاكيد أقل بنسبة كبيرة ممن كانوا سيذهبون للمشاركة لولا التهديدات
- وفقا لنسبة المشاركين المجممع عليها فنحن أمام نسبة تجاوزت نسبة المشاركة في الإنتخابات الرئاسية في الدورة الأولى التي بلغت يومها 46% بينما تعدت هذه المرة ال 50%
- من دون وجود منافسة بين خيارين أو أكثر أو مرشحين او أكثر تكون النسبة حكما أقل
- الذي يقفون ضد الدستور قاطعوا الإستفتاء والذين ذهبوا بلا تنافس وفي ظل التهديدات اكثر من الذين شاركوا في إنتخابات رئاسية شارك فيها رموز الأخوان والتيار الناصري والتيار الإسلامي المتنور و هذا يعني أن وراء الإستفتاء حوافز جاذبة ودوافع أقوى من دعم مرشحين يمثلون أغلب التيارات ذات الوزن الشعبي
- الذين شاركوا جمعهم الرفض المطلق للأخوان والتشجيع المطلق للجنرال عبد الفتاح السيسي كمرشح رئاسي |