- الواضح حتى الآن أن التطورات المتسارعة في لبنان بعد تفجير الضاحية وتردداته جاءت سلبية على ملفين متداخلين هما ملف تسليم ماجد الماجد للسعودية وملف حكومة الأمر الواقع
- تفاعلت الإتهامات التي وجهت للرئيس بالحنث بالقسم الدستوري إذا شكل حكومة يعرف سلفا أنها لن تنال الثقة النيابية وأنها ستسبب مساسا بالوحدة الوطنية وميثاق العيش المشترك وبالتالي تقع فعلته في إرتكاب الخيانة العظمى لأنه مسؤول عن إستخدام الصلاحية الوحيدة التي يملكها وهي توقيع مرسوم تشكيل الحكومة بما يتناسب مع مقدمة الدستور الميثاقيه والتي يختصرها القسم
- أهالي ضحايا التفجيرات يتخذون صفة الإدعاء الشخصي على الماجد بما يعقد ملف الإسترداد
- المعلومات الخطيرة التي بحوزة الماجد تستحق الحفاظ عليه كنزا خطيرا ربما تنتهي مع وجوده بقبضة الدولة اللبنانية مخاطر كثيرة
- البديل السعودي هو التخلص من الماجد سريعا
- اعلان وفاة الماجد تطور خطير في القضية ويستدعي التساؤل هل مات بسبب وضعه الصحي ام ان السعودية قررت التخلص منه وتمكنت من الوصول إليه
- اللبنانيون والمعنيون بجرائم الماجد يستحقون توضيحا تفصيليا للحقيقة المرة
|