- قبل معركة عدرا والهجوم الذي شنه مسلحو الجبهة الإسلامية بصورة اساسية مدعومين من النصرة وداعش كانت المشاركة السعودية في الحرب على سورية تتضمن الإدارة والتمويل والدعم المخابراتي والتحريض الدولي والتعبئة الإعلامية وتجنيد المقاتلين وعقد التفاهمات السياسية والأحلاف العسكرية
- بعد الهجوم على مدينة عدرا العمالية لم يعد المسلحون السعوديون مواطنون جرت تعبئتهم او مناصرون للقاعدة سمح لهم بالمجيئ فنحن أمام لواء من الجيش السعودي بصورة نظامية جرى إدخاله تباعا عن طريق الحدود الأردنية يضم تشكيلات من القناصة ووحدات التدخل والفرق الخاصة
- جماعة زهران علوش وصخر الجمل هم أيضا فرقة سعودية يجاهرون بولائهم مع تسمية الجبهة الإسلامية
- السعودية تدخل بجيشها آخر فصول الحرب ويتجاهل قادتها ان المنتصر يملك حق التعقب يستخدمه بتوقيته وهو حق صالح للإستعمال بعد تطهير سوريا من الفلول السعودية نصرة لشعب نجد والحجاز المظلوم
- معركة إسترداد عدرا بدأت والتقدم كبير والقتلى والأسرى السعوديون بالمئات و ستنتهي كما إنتهت النبك ومثلها سينتهي وضع برزة والقابون وجوبر ودوما معقل السعوديين[
- هذه أول و آخر حروب السعودية
- ينتحرون |