- التردد الأميركي في خيار الحرب ناتج عن الوصول لخيارين كلاهما مر الإقدام خطير والتراجع خطير
- أوباما لا ينتظرالخطط وحلفاؤه ينسحبون ليس بسبب الديمقراطية والقانون فاوباما يريد الإطمئنان لأمن إسرائيل وتدفق النفط وكليهما في خطر
- الخطر بالذهاب لحرب شاملة صار حاضرا وهو سبب الإرتباك الشامل وإنفراط حلف الحرب بحيث صار من خمسة دول بعدما كان من خمسين
- توازن رعب يخيم على الشرق الأوسط والعالم فواشنطن تملك قدرة تدمير هائلة لكن المسألة بوظيفة التدمير في التغيير السياسي خارج اكذوبة الكيماوي كذريعة مصنعة
- قصف المطارات السورية سيعني قصف مطارات تركية وإسرائيلية وقبرصية وسعودية وقطرية واردنية وأن إستهداف مجمعات علمية سيعني إستهداف ديمونا
- التمادي في التدمير يعني زحفا سوريا بريا على الأردن ودخول حزب الله إلى الجليل و إغلاق هرمز وبرميل نفط بألف دولار
- النتيجة في السياسة تغيير يقوي الأسد مهما كان حجم الضربة وكلما كبر حجمها كبر حجم نصره فهل يذهب اوباما لضربة إعلامية و يكون الرد بحجمها فلا تقع الحرب الشاملة ؟
- توزان رعب يحكم قرار اوباما ومهما فعل هو خاسر
31/8/2013
ناصر قنديل |