- اكثر ما يمس المواطن الاسعار فقد وصلت الاسعار الى ارتفاع 3 اضعاف العوامل الموضوعية المؤثرة في هذا الارتفاع الازمة توقف الصادرات العقوبات اسعار الصرف ...
- يقف خلف هذه العوامل ضعف تدخل الدولة على الارض فلم نجد اجراءات حقيقية في تلاعب الاسعار...اجراءات الدولة شكلت قاعدة لتثبيت بعض الاسعار ورفع بعضها الاخر
- التاجر دائما يريد ان يستغل الفرضة ففي حال ارتفع المازوت 50 % التجر يرفع الاسعار بهذه النسبة حتى لوكانت السلعة غير مرتبطة به...
- زيادة الرواتب شرارة اساسية لارتفاع الاسعار على الرغم ان التاجر لايزيد رواتب موظفيه ... الحل موجود بحاجة لنوايا حقيقية وليس تصريحات اعلامية ...
- تجار "المفرق" يتحملون جزء من المسؤولية في ظل ما يملكون من مخزون ولكن المسؤولية تقع على كبار المالكين ...
- تاجر المفرق ممكن ان يتلاعب بأسعار بعض المواد كالخضار والفواكه والالبان والاجبان اما اسعار المواد الغذائية الاساسية يتحملها تجار الجملة...
- نحن نلاحظ ان اجراءات الدولة تقوم بعد الازمة وارتفاع الاسعار وليس قبل والاجراءات ايضا لا تواكب القرارات ...
- يجب ان يكون فريق ازمة اقتصادي على غرار الفريق العسكري المواكب للازمة .. فالاقتصاد والسياسة وجهان لعملة واحدة ...
- يجب اعادة هيكلية الاقتصاد من اجل الصمود الاقتصادي في الازمات المقبلة فهنالك اليوم من ينادي بمقاومة اقتصادية .. الفترة الماضية استهداف الاقتصاد هو جزء من الازمة ...
- لا يمكن تحرير الاسعار بدون منافسة، والمتغيرات بمنسوب 85% من السلع هي محررة ولا يمكن السيطرة عليها...
- سيتم القيام بجولة على الاسعار واخد متوسط الاسعار وتثبيتها وهو امر خطير جدا وهو لاعلاقة له بالاسعار الادارية .. نحن نتمنى تفعيل تسعير اداري حقيقي ...
- لم يكن هنالك لاخطط ولاتنسيق بين الوزارات قبل رمضان والخاسر كان المواطن السوري
- كل السلع التي تبيعها المؤسسة الاستهلاكية ثبت سعرها في السوق .. فيمكن الدولة التدخل من خلال هذه المؤسسات كمنافس للتاجر ولكن نرى ان اسعار المؤسسات ترتفع فيها لتواكب اسعار السوق...
- ابسط تعريف للتضخم هو ارتفاع الكبير للاسعار ولكن التضخم يشمل سلة منتجات وليس كل المنتجات ...
- الطبقة الوسطى انهارت او التحقت بالأحرى مع الطبقة الفقيرة متوسط استهلاك الاسرى 50 الف ومتوسط الراتب 20 الف فهنالك فجوة بين الدخل والاسعار...
المنحة لاتعطي مبرر للتاجر ان يرفع الاسعار فكان ممكن ان تعطى المنح بشكل دوري للوصول الى زيادة الراتب دون زيادة الاسعار...
- اليوم هنالك طرفان طرف مُستغِل المستورد والتاجر وطبعا ليس الجميع والطرف المُستغَل هو المواطن والطرف الاقوى الفعاليات وهم يحاولون رفع الاسعار بأكبر شكل ...
- واليوم يجب على الدولة التدخل لصالح المواطن وليس لصالح التاجر، توسيع سلة الدعم، هو نوع من الدعم الايجابي.. نحن نطمح للمزيد. وان لم تتدخل الدولة بشكل فاعل بإجراءات عقابية لمن يرفع الاسعار سيكون مشكلة كبيرة .
- في الازمة لماذا لم تتخذ أي اجراءات عقابية ومن المعروف انه في الازمات تلجأ بعض الدول للاعدام لمن يتلاعب بقوت الشعب
- في حالة سورية وجدنا ان هنالك تساهلا تجاه التاجر فالمهم ان يؤمن السلعة وهذا خطأ ...
- القوانين التي تحمل العقوبات الرادعة صدرت ولكنها لم تنفذ وهي بحاجة الى قضاء نزيه وعادل .. فاصطلاح القضاء شرط اساسي ولازم في الايام القادمة ...
نلاحظ استقرار صرف الدولار لحوالي 200 ليرة سورية كان بعد التدخل من خلال عقوبات لبعض شركات الصرافة
- من بداية الازمة لم تكن اجراءات التدخل على مستوى الازمة واجراءات الازمة تأتي متـأخرة .. بدل التمسك بكل دولار بدئنا بتوجيهه نحو المواطن الغير محتاج
- المجرم الذي يحمل السلاح يقتل عددا ويُقتل بالنهاية اما التاجر الذي يقوم بالتلاعب بالاسعار يقتل المئات ولاتذكر اسمائهم
- سعر الصرف جانب منه جانب اقتصادي والنقطة الاساسية يجب الانتباه لها هي المتحكمين باسعار الصرف ...
- المصرف المركزي نجح هذه المرة بخفض سعر الدولار عن طريق ضخ الاموال واتخاذ خطوات رادعة وبذلك يتم التحكم بسعر الصرف ...
- لماذا الى اليوم موضوع المضاربة غائب عن القانون لماذا من يضارب بالعملة لا يعاقب...
- واليوم هنالك خطورة الدولرة ولذلك جاء مرسوم منع التداول بعملة غير السورية ...
- الدولة ستقدم مواد بأسعار منخفضة نسأل الله الا تذهب لمستودعات بعض المنتفعين ..وبذلك ستستقر اسعار المواد وسنضمن في الفترات القادمة عدم ارتفاع الاسعار المضمونة ضمن الخط الائتماني
- بالازمة نتيجة ارتفاع الاسعار لامانع من اللجوء لزيادة طباعة العملة وتتم بشكل سري وغير معلن حتى لا يستثمرها العدو ليقول الدولة ضعيفة ولا يخاف المواطن وان تكون الاوراق من نفس الفئات المتداولة بحيث لايتم تمييزها وضخها في السوق وستؤدي الى عدم رفع الاسعار
لدينا مخزون من القمح والزيت والزيتون وقادر على سد الحاجات والدين الخارجي في اقل مستوياته والاحتياطي من القطع الاجنبي قادر على صمود الاستقرار
- حاولوا المجيء بعروض قروض فمن اتى بهذا الخطة استشعر بنهاية الازمة وبدأ الاعداد لمؤامرة جديدة ضد سورية عن طريق ترتيب قروض عليها. (ل.ع) |