مقتل قائد كتيبة مسلحة على يد اللجان الشعبية الكردية بالحسكة

قتل المدعو "وليد فيصل العشوي" قائد احدى كتائب ما يسمى الجيش الحر خلال اشتباكات مع اللجان الشعبية الكردية بريف الحسكة.

وقتل العشوي وهو قائد كتيبة مروان ابن الحكم لواء مؤته خلال اشتباكات في منطقة رأس العين في الحسكة على يد القوات الكردية.

وفي ريف دمشق، قتل الجيش السوري في كمين كامل افراد مجموعة مسلحة قادمة من بلدة "مديرا" لمساعدة المسلحين في الغوطة الشرقية وعرف من القتلى:زهير المدني " أبو ياسين" وأنس محمد عرابي " أبو مالك " ونبيل عدنان الطويل " أبو عدنان "وحبيب أديب الضعضي " أبو مصعب "ومحمود عبد الباسط عوض " أبو ياسر" ومحمد نزار قباني "أبو نزار " ومحمد ماجد درّة " أبو الجود " وفتحي أيمن المدني " أبو أيمن " وأنس أحمد ريحان " أبو محمد " وحمد محمد عبد الجليل " أبو محمد" ومحمد صالح خميس " أبو عامر " وحسن محمد الحلبي (حلب) " أبو فراس.
وفي حلب دك وحدات من الجيش السوري أوكار لمتزعمي العصابات المسلحة في مناطق عندان ومزرعة ديبو في حريتان وعين دقنة، وقضى على من فيها من مسلحين معظمهم من جنسيات أجنبية.
كما قضى الجيش السوري في سلسلة عمليات نفذها ضد المجموعات المسلحة على اعداد كبيرة منهم في حمص وريفها.
واستهدفت وحدات الجيش تجمعات وأوكار المسلحين في كل من القصور بالقرب من المصابغ ومدرسة خديجة الكبرى والقرابيص وبساتينها وبساتين الغوطة وجورة الشياح بالقرب من مشفى الأمل ومبنى السيتي سنتر وباب هود والورشة ووادي السايح ما أسفر عن مقتل وإصابة عدد منهم.
وقضت على عدد من المسلحين وأصابت آخرين في باب السباع والوعر والحولة وقرية كيسين والرستن وتلبيسة والدار الكبيرة والغنطو والغجر ودمرت أدوات إجرامهم.
وفي درعا أوقع الجيش العديد من القتلى والمصابين بين أفراد المجموعات المسلحة في درعا وريفها ودمرت معداتهم باستهداف تجمعاتهم في كل من الغارية الشرقية والحراك وازرع والمسيفرة والحارة بالقرب من حاجز الجديرة ما أدى إلى مقتل وإصابة أعداد كبيرة منهم من بينهم الإرهابي عمار جمال عوض.
وفي درعا البلد وبصرى الشام قضت وحدات الجيش على عدد من المسلحين منهم محمد خليل الصوالح و أشرف سليمان الدروبي.