رانيا الجابري طلاس تنهي إجراءات طلاقها من فراس طلاس على خلفية فضائحه الجنسية
علم من مصادر مقربة من السيدة رانيا الجابري طلاس زوجة رجل الأعمال السوري فراس طلاس المعروف باستيراده لحم البقر المجنون إبّان وجود والده في سدة وزارة الدفاع السوري, أن زوجته رانيا قد أنهت إجراءات طلاقها منه وذلك على خلفية فضائحه الجنسية مع صديقتها سوسن كيالي (زوجة كمال بيتموني شريك فراس طلاس في بعض أعماله وشركاته في دمشق سابقاً).
وبحسب المصدر, وهو صديقة (رفضت الكشف عن اسمها) مقربة جدّ من رانيا طلاس أن الأخيرة أصيبت بانهيار عصبي عندما شاهدت كغيرها من الملايين كيفية وضع سوسن كيالي رجلها على رقبة زوجها رجل الأعمال فراس طلاس وهما في وضع إباحي بالمطلق, وهو المنظر الذي انعكس سلباً على ميرا ابنة فراس طلاس كذلك, ودائماً بحسب المصدر الذي أفادت صاحبته "نعم صديقتي رانيا صُعقت من الفضيحة التي حاقت بزوجها, وبقيت فترة صامتة ومختفية عن الأضواء وهي سيدة المجتمع المخملي وعاشقة من الطراز الرفيع لليالي الحمراء التي عادة ما تكون بعيدة عن أعين الفضوليين نظراً لحرصها الشديد كي تبقى بمأمن عن الفضائح كتلك التي كانت من نصيب زوجها السابق", وعلى عهدة المصدر, أن رانيا لم تكن تنوي الطلاق أو الخلع من فراس على خلفية الشريط الفضائحي الأول الذي تم نشره وجمعه بعاهرتين في إحدى الفنادق باسطنبول, واستطاعت رانيا استيعاب الصدمة باعتبار أن تاريخها ليس "أشرف" من تاريخ طليقها الذي يكاد يشهر إفلاسه المادي, لكن ما أن استوعبت الصدمة حتى مُنيت بشريط أكثر فضائحية من الأول وتأثيره في نفسها كان عميقاً جدّ, كون التي كانت مع فراس طلاس هي سوسن كيالي الصديقة المقربة من رانيا وزوجة شريك فراس طلاس.
هذا, وقد فضلت رانيا الجابري (طلاس سابقاً) أن تكون عملية الخلع دون ضجيج إعلامي, نظراً لحساسية المسألة بالنسبة لعائلتها خاصة ابنتها ميرا التي مازالت مصدومة من رؤية والدها عارياً يدسّ لسانه في فرجي امرأتين فيما العاهرتان تتناوبان على مداعبته في أماكن حساسة, لذا ابتعدت عنه وقررت السكن في سويسرا.
من الجدير ذكره, أن رانيا الجابري تعتبر من كبار سيدات المجتمع المخملي, وكانت معروفة وسط المجتمع الدمشقي بعشقها للحياة والسهر, وتنحدر من مدينة حلب, من عائلة الجابري الشهيرة, وهي العائلة ذاتها التي تنتمي إليها الراحلة لمياء الجابري والدة فراس(طلاس), التي توفاها الله صيف 2006 وكانت (أم فراس) سيدة مشهورة بحبها لعمل الخير وعطفها على الفقراء, إلى درجة لقبها كثيرون من عارفيها بأم الفقراء.
- المرفقات
- paraimg1_12485.jpg
- لا تتوفر على صلاحيات كافية لتحميل هذه المرفقات.
- (31 Ko) عدد مرات التنزيل 0