تستمر رياض الأطفال في بلدتي نبل والزهراء شمال حلب في عملها رغم الحصار والتهديدات، فهذه الرياض تتعرض دائماً لرصاص القنص وقذائف الهاون التي تسقط على البلدة من قرية ماير المجاورة.