تمكن تنظيم الأخوان المسلمين عبر حكومتي الدوحة وأنقرة من الحصول على ضوء أخضر أميركي من تسلم دفتي القيادة لداعش وجبهة النصرة
- يسعى الأخوان إلى ترميم المكانة الإقليمية المكسورة بما أصابهم في مصر وسورية من بوابة لبنان عبر النصرة وداعش .
- تركيا تمسك بداعش من الحدود الآمنة والممر النفطي إلى حركة الرجال والبضائع و الدوحة تمسك بالنصرة من المال والسلاح إلى الرعاية والتسويق
- السعودية تمددت في مصر الجديدة وهيمنت على لعبتها الخارجية وقامت بتجميع كتائب وألوية المعارضة السورية بوجه داعش والنصرة وبدلا منهما بإسم الجبهة الإسلامية
- تقدمت مصر المدعومة سعوديا للعب دور إقليمي من بوابة الرئاسة اللبنانية وقدمت الجبهة الإسلامية كبديل يمسك عنوان المعارضة السورية
- ولادة داعش و الحرب على الوية الجبهة الإسلامية تعيدان السعودية إلى موقع دفاعي
- خطف العسكريين اللبنانيين يضع المرشح الرئاسي اللبناني المدعوم مصريا وهو قائد الجيش تحت ضغط دفتر شروط قطري تركي
- المعادلة الرئاسية تدور على ترتيب أوراق مرشح تدعمه واشنطن يمكن تقديمه للتفاوض مع المقاومة التي فوضت العماد ميشال عون |