منتدى عشاق سوريا الأسد
عزيزي الزائر .. أهلا وسهلا بك في منتداك
انت غير مسجل لدينا
يرجى التسجيل .. لإعلامك بكل ماهو جديد ولمشاركتك معنا بآرائك

مجلة العلاقات الخارجية الاميركية فورين أفيرز تتوقع تزعزع استقرار حكومات الخليج Networ10
منتدى عشاق سوريا الأسد
عزيزي الزائر .. أهلا وسهلا بك في منتداك
انت غير مسجل لدينا
يرجى التسجيل .. لإعلامك بكل ماهو جديد ولمشاركتك معنا بآرائك

مجلة العلاقات الخارجية الاميركية فورين أفيرز تتوقع تزعزع استقرار حكومات الخليج Networ10
منتدى عشاق سوريا الأسد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى عشاق سوريا الأسد

إلى كل محبي الدكتور بشار الاسد
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» فضيحة:(أمريكا منعت مشروعنا بعائد 350 مليار دولارسنوياً!لمحور قناة السويس الذي قدمناه لمبارك!وعـمر! والسيسي!)( نتحدى أن يكذبنا أحد!)
مجلة العلاقات الخارجية الاميركية فورين أفيرز تتوقع تزعزع استقرار حكومات الخليج Icon_minitimeالأحد أغسطس 09, 2015 7:15 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا

» بتوجيه من الرئيس الأسد.. العماد أيوب يزور قواتنا العاملة في المسطومة ومحيطها بريف إدلب
مجلة العلاقات الخارجية الاميركية فورين أفيرز تتوقع تزعزع استقرار حكومات الخليج Icon_minitimeالإثنين أبريل 13, 2015 3:28 am من طرف سعودية وعشقي سوريا

» «مُجتهد» يكشف السيناريو القادم لـ«عاصفة الحزم» .. ماذا قال؟!
مجلة العلاقات الخارجية الاميركية فورين أفيرز تتوقع تزعزع استقرار حكومات الخليج Icon_minitimeالإثنين أبريل 13, 2015 3:25 am من طرف سعودية وعشقي سوريا

» هل الحرب على اليمن هي البداية لتنفيذ مشروع امريكا لتقسيم السعودية ؟؟
مجلة العلاقات الخارجية الاميركية فورين أفيرز تتوقع تزعزع استقرار حكومات الخليج Icon_minitimeالإثنين أبريل 13, 2015 3:20 am من طرف سعودية وعشقي سوريا

» جبهات حماه تشتعل..
مجلة العلاقات الخارجية الاميركية فورين أفيرز تتوقع تزعزع استقرار حكومات الخليج Icon_minitimeالإثنين أبريل 13, 2015 3:15 am من طرف سعودية وعشقي سوريا

» آل سعود من عزكم في ذل اليمن إلى ذلكم في عز اليمن
مجلة العلاقات الخارجية الاميركية فورين أفيرز تتوقع تزعزع استقرار حكومات الخليج Icon_minitimeالإثنين أبريل 13, 2015 3:13 am من طرف سعودية وعشقي سوريا

» آلية لضبط الأفواه!!
مجلة العلاقات الخارجية الاميركية فورين أفيرز تتوقع تزعزع استقرار حكومات الخليج Icon_minitimeالإثنين أبريل 13, 2015 3:03 am من طرف سعودية وعشقي سوريا

» "شمس" آل سعود بدأت بـ "المغيب"؟!!
مجلة العلاقات الخارجية الاميركية فورين أفيرز تتوقع تزعزع استقرار حكومات الخليج Icon_minitimeالإثنين أبريل 13, 2015 3:01 am من طرف سعودية وعشقي سوريا

» «الخبر برس» تنشر كواليس محاولة انتقام السعودية من الجزائر
مجلة العلاقات الخارجية الاميركية فورين أفيرز تتوقع تزعزع استقرار حكومات الخليج Icon_minitimeالإثنين أبريل 13, 2015 2:57 am من طرف سعودية وعشقي سوريا

» هل تجبر السعودية بوتين على الرضوخ في نهاية المطاف؟
مجلة العلاقات الخارجية الاميركية فورين أفيرز تتوقع تزعزع استقرار حكومات الخليج Icon_minitimeالإثنين أبريل 13, 2015 2:53 am من طرف سعودية وعشقي سوريا

» التدخل السعودي في اليمن وتدخل إيران وحزب الله في سورية
مجلة العلاقات الخارجية الاميركية فورين أفيرز تتوقع تزعزع استقرار حكومات الخليج Icon_minitimeالجمعة أبريل 10, 2015 4:29 am من طرف سعودية وعشقي سوريا

» مقالات المفكر العربي ناصر قنديل
مجلة العلاقات الخارجية الاميركية فورين أفيرز تتوقع تزعزع استقرار حكومات الخليج Icon_minitimeالجمعة أبريل 10, 2015 4:28 am من طرف سعودية وعشقي سوريا

» نبيه البرجي: السلطان و حصانه الخشبي
مجلة العلاقات الخارجية الاميركية فورين أفيرز تتوقع تزعزع استقرار حكومات الخليج Icon_minitimeالجمعة أبريل 10, 2015 4:22 am من طرف سعودية وعشقي سوريا

» بالتوازي مع الاتفاق الإطاري ادلب واليرموك بؤر إشغال .. والعين على دمشق
مجلة العلاقات الخارجية الاميركية فورين أفيرز تتوقع تزعزع استقرار حكومات الخليج Icon_minitimeالجمعة أبريل 10, 2015 4:20 am من طرف سعودية وعشقي سوريا

» صراع الرايات الإرهابية في مخيم اليرموك.. «داعش» تحاول التمدد الى أطراف دمشق
مجلة العلاقات الخارجية الاميركية فورين أفيرز تتوقع تزعزع استقرار حكومات الخليج Icon_minitimeالجمعة أبريل 10, 2015 4:08 am من طرف سعودية وعشقي سوريا

» السعودية حليفة «إسرائيل»
مجلة العلاقات الخارجية الاميركية فورين أفيرز تتوقع تزعزع استقرار حكومات الخليج Icon_minitimeالجمعة أبريل 10, 2015 4:06 am من طرف سعودية وعشقي سوريا

» تصدع تحالف العدوان على اليمن * الغزو البري بين الخوف والرفض!
مجلة العلاقات الخارجية الاميركية فورين أفيرز تتوقع تزعزع استقرار حكومات الخليج Icon_minitimeالجمعة أبريل 10, 2015 4:04 am من طرف سعودية وعشقي سوريا

» الإمام الخامنئي دام ظله: السعودية ستتلقى ضربة وسيمرغ أنفها بالتراب
مجلة العلاقات الخارجية الاميركية فورين أفيرز تتوقع تزعزع استقرار حكومات الخليج Icon_minitimeالجمعة أبريل 10, 2015 3:59 am من طرف سعودية وعشقي سوريا

» أمين سر تحالف القوى الفلسطينية: مخيم اليرموك ذاهب باتجاه عمل عسكري تشارك فيه القوات السورية والفصائل لطرد داعش
مجلة العلاقات الخارجية الاميركية فورين أفيرز تتوقع تزعزع استقرار حكومات الخليج Icon_minitimeالجمعة أبريل 10, 2015 3:58 am من طرف سعودية وعشقي سوريا

» تصريح مثير لأوباما.. هل أعطى الضوء الأخضر لشن «عدوان خليجي» على سوريا؟!
مجلة العلاقات الخارجية الاميركية فورين أفيرز تتوقع تزعزع استقرار حكومات الخليج Icon_minitimeالجمعة أبريل 10, 2015 3:56 am من طرف سعودية وعشقي سوريا

» انتهاء الجولة الثانية من لقاء «موسكو 2» بالتوافق على ورقة البند الأول فقط
مجلة العلاقات الخارجية الاميركية فورين أفيرز تتوقع تزعزع استقرار حكومات الخليج Icon_minitimeالجمعة أبريل 10, 2015 3:55 am من طرف سعودية وعشقي سوريا

» مفتي السعودية يخرج عن صمته ويرد على فتوى أكل لحم المرأة
مجلة العلاقات الخارجية الاميركية فورين أفيرز تتوقع تزعزع استقرار حكومات الخليج Icon_minitimeالجمعة أبريل 10, 2015 3:53 am من طرف سعودية وعشقي سوريا

» ما صحة «الفرمان» الموجه لرعايا الملك سلمان من اللبنانيين؟! (خضر عواركة)
مجلة العلاقات الخارجية الاميركية فورين أفيرز تتوقع تزعزع استقرار حكومات الخليج Icon_minitimeالجمعة أبريل 10, 2015 3:48 am من طرف سعودية وعشقي سوريا

» الخبر برس: سلاح الجو السوري يستهدف مقر «لواء براق الاسلام» بريف درعا ويقتل نائب «قائد» اللواء ومعه العشرات
مجلة العلاقات الخارجية الاميركية فورين أفيرز تتوقع تزعزع استقرار حكومات الخليج Icon_minitimeالجمعة أبريل 10, 2015 3:45 am من طرف سعودية وعشقي سوريا

» قيادي تركي معارض يروي لـ«الخبر برس» قصة العلاقات الاسرائيلية مع المسلحين السوريين (الحلقة الثانية)
مجلة العلاقات الخارجية الاميركية فورين أفيرز تتوقع تزعزع استقرار حكومات الخليج Icon_minitimeالجمعة أبريل 10, 2015 3:44 am من طرف سعودية وعشقي سوريا

المواضيع الأكثر نشاطاً
مقالات المفكر العربي ناصر قنديل
صباحيات ناصر قنديل سلسلة يومية
مقالات وتقارير لمراسل قناة العالم الاعلامي حسين مرتضا
مقالات بقلم الكاتبة : دينيز نجم
اخطر وأقوى الفيديوآت لثورة فبرآير [ البحرين ]
متجدد: تغطية أحداث يوم الأحد 24 مارس 2013
مرحبا بكم في منتدى عشاق سوريا الاسد
خبر عاجل:اكتشاف مجرة جديدة فيها نجم واحد اسمه بشار الأسد
الحزن يعم سوريا بعد وفاة ولي العهد السعودي !!
أنباء عن استهداف رئيس الوزراء السوري وائل الحلقي بانفجار في آخر أوتوستراد المزة بالقرب من المؤسسة العامة للاتصالات

 

 مجلة العلاقات الخارجية الاميركية فورين أفيرز تتوقع تزعزع استقرار حكومات الخليج

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سعودية وعشقي سوريا
مراقبة عامة
مراقبة عامة



انثى
عدد المساهمات : 29420
تاريخ التسجيل : 17/05/2012

مجلة العلاقات الخارجية الاميركية فورين أفيرز تتوقع تزعزع استقرار حكومات الخليج Empty
مُساهمةموضوع: مجلة العلاقات الخارجية الاميركية فورين أفيرز تتوقع تزعزع استقرار حكومات الخليج   مجلة العلاقات الخارجية الاميركية فورين أفيرز تتوقع تزعزع استقرار حكومات الخليج Icon_minitimeالإثنين أكتوبر 28, 2013 1:05 am



توقعت مجلة العلاقات الخارجية الاميركية فورين أفيرز تزعزع استقرار حكومات الخليج ومن المعروف أن الفورين أفيرز تصدر عن مجلس العلاقات الخارجية الذي يشترك برسم استراتيجيات السياسة الخارجية الاميركية والتي ينشر فيها كبار الخبراء والمحللين وصناع القرار في البيت الابيض من بينهم مارتن انديك وكانت المجلة قد تكهنت سابقاً بحدوث حرب تموز قبل وقوعها ببضعة أشهر
وفي عددها عن شهري تشرين الأول والثاني أفردت المجلة مساحة واسعة للتفصيل عن علاقات حكام الخليج بالولايات المتحدة الأميركية منذ نشأت تلك الممالك وطبيعة تلك العلاقة من حيث الروابط وصفقات السلاح الضخمة والقواعد الأميركية في الدول الست ودور اللوبي الاسرائيلي الصانع للقرار في تطوير هذه العلاقة وتوظيفها لصالحه بالإضافة المخاطر التي تحيط بتلك الممالك داخلياً وخارجياً حيث خلصت في نهاية حديثها للتوقع بأن الضغوط والمخاطر التي تواجه هذه المملكة تجعلها غير قابلة للصمود حيث تواجه مخاطر عدم الاستقرار والانهيار خلال فترة الأشهر المقبلة وفيما يلي النص الحرفي لما نشرته المجلة والمأخوذ عن كتاب بعد المشيخات : الانهيار القادم لممالك الخليج للكاتب كريستوفر ديفيدسون" (CHRISTOPHER DAVIDSON أستاذ محاضر في سياسات الشرق الأوسط في جامعة دورهام، كتابا سماه: بعد المشيخيات: الانهيار القادم لممالك الخليج

 
(1)
منذ تكوينها الحديث في منتصف القرن العشرين، خضعت المملكة العربية السعودية وخمس دول خليجية صغيرة لحكم أنظمة استبدادية. ومع ذلك، أثبت حكامها مرونة ملحوظة في مواجهة الصراعات الدموية على عتبات بيوتهم، وكذا النمو السريع للسكان في الداخل وتحديث قواتها بمعونة الخارج.

وكانت واحدة من استراتيجيات البقاء الأكثر وضوحا بالنسبة للملكيات، كما يرى الكاتب: تعزيز العلاقات الأمنية مع القوى الغربية، في جزء منه عن طريق السماح للولايات المتحدة، فرنسا وبريطانيا لبناء قواعد ضخمة على ترابها وكذا الإنفاق ببذخ على الأسلحة الغربية.

في المقابل، هذه العسكرة المكلفة ساعدت جيلا جديدا من الحكام، الذين أظهروا ميلا، أكثر من أي وقت مضى، لاستعداء إيران وحتى دول الخليج الأخرى. في بعض الحالات، نمت المظالم بينهم بشكل كبير بما يكفي للتسبب في أزمات دبلوماسية والتحريض على العنف أو الأوامر الملكية لدولة للتدخل في السياسة الداخلية لأخرى.

وبالتالي، كما يرى الكاتب، فإنه سيكون من الخطأ الاعتقاد أن دول الخليج لا تُقهر، بطريقة أو بأخرى. ورغم التهديدات الداخلية القائمة، فإن هذه الأنظمة تواجه أيضا تصاعد تهديدات خارجية من الحكومات الغربية وإيران وبعضها البعض. وهذا ما يفاقم صراعاتها منذ فترة طويلة والتناقضات المتأصلة.

لقد كان وجود قواعد عسكرية غربية كبيرة في شبه الجزيرة العربية دائما مشكلة بالنسبة لممالك وإمارات الخليج. فبالنسبة لمنتقديهم، فإن استضافة جيوش غير عربية وغير مسلمة هو إهانة للإسلام والسيادة الوطنية. ومن المرجح أن يزيد انتشارها من الانتقادات، وربما تكون بمثابة بؤرة أخرى حتى الآن لحركات المعارضة في المنطقة.


ومن بين أكبر المنشآت الغربية في الخليج: قاعدة العديد الجوية في قطر، التي تدين بوجودها إلى الحاكم السابق للبلاد، الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني. في عام 1999، أبلغ آل ثاني الولايات المتحدة أنه يود أن يرى 10 آلاف من الجنود الأمريكيين متمركزين بشكل دائم في الإمارة، وبعدها بسنوات قليلة، بدأت الولايات المتحدة تحويل الموظفين هناك من المملكة العربية السعودية.

اليوم، تحتضن العديد عدة آلاف من الجنود الأمريكيين، وتحولت أيضا إلى مقر متقدم للقيادة المركزية الأمريكية (CENTCOM)، والقوات الجوية الأمريكية وقاعدة لوكالة المخابرات المركزية ومجموعة من فرق القوات الخاصة الأمريكية.

بينما تستضيف الجارة البحرين مقر القيادة المركزية للقوات البحرية والأسطول الخامس الأميركي برمته، والذي يتضمن حوالي 6 آلاف من الموظفين الأمريكيين.

ورغم أن الولايات المتحدة قلصت قواتها مؤخرا في الكويت، لكن لا تزال تحتفظ بأربع قواعد مشاة، بما في ذلك "كامب باتريوت"، الذي يعتقد أنها تحتضن حوالي 3 آلاف جندي أمريكي وقاعدتين جويتين.



وتخطط الولايات المتحدة لتوسيع الوجود العسكري الإقليمي في المستقبل القريب. كما أعلنت القيادة المركزية الأمريكية (CENTCOM) مؤخرا، فإنه سيتم إرسال أحدث الأنظمة الأمريكية المضادة للصواريخ إلى أربع دول خليجية على الأقل. وهذه إصدارات جديدة من البطاريات المضادة للصواريخ "باتريوت" أرسلتها الولايات المتحدة إلى المنطقة وتهدف إلى تهدئة مخاوف حكام الخليج "من الهجمات الصاروخية الإيرانية".

(2)

بالقدر نفسه، إن لم يكن أكثر تعقيدا من استضافة هذا العدد الكبير من القواعد العسكرية الأجنبية، الإنفاق في دول الخليج على نحو مطرد على الأسلحة الغربية. ورغم أن الكثير من المعدات غير مناسبة لتعزيز القدرات الدفاعية أو لا لزوم لها في عمليات حفظ السلام، إلا أن قادة الخليج يعتبرونها تجارة لازمة لحمايتهم.

وبالنظر إلى نسبتها من الناتج المحلي الإجمالي، فإن مشتريات دول الخليج جعلتها أكبر المشترين للأسلحة في العالم. وحتى الدول "الفقيرة" في الخليج، والتي تصارع انخفاض الموارد والضغوط الاجتماعية والاقتصادية الخطرة، وقضتنفق على الأسلحة بما يفوق طاقتها.

ومن كل مشتريات الملكيات، فقد استحوذت السعودية والإمارات على أكبر قدر من الإنفاق. في عام 2009 وحده، اشترت الإمارات ما يقرب من 8 مليارات دولار معدات عسكرية أمريكية، مما يجعلها أكبر زبائن الأسلحة الأمريكية عالميا في ذلك العام.


ومن جانبها، اشترت السعودية ما يقرب من 3.3 مليار دولار من الأجهزة. في ديسمبر 2011، أعلنت الولايات المتحدة أنها انتهت من بيع 30 مليار دولار من طائرات F -15 المقاتلة (بوينج الصنع) للقوات الجوية الملكية السعودية. كما دخلت الإمارات في شراكة مع شركة أمريكية متخصصة في أنظمة الطيران لجلب طائرات من دون طيار، وهذا المشروع يجعل دولة الإمارات العربية المتحدة أول مشتر أجنبي لتكنولوجيا الطائرة الأمريكية من دون طيار.

ويرى الكاتب أنه من المرجح أن يواصل حكام الخليج زيادة الإنفاق على الأسلحة والمعدات العسكرية، سواء كان ذلك على الدبابات والطائرات الحربية أم السفن البحرية.

(3)

وقال الكاتب إن ممالك الخليج تواجه أيضا ضغطا للتعامل مع إيران، وبعضهم يرى اتخاذ المواقف ضد طهران آلية ملائمة لاحتواء المعارضة الداخلية وتشتيت الضغوط الاجتماعية والاقتصادية المتزايدة والتلاعب بالتوترات الطائفية.



منذ بداية الربيع العربي، كما ذكر الكاتب، سلط ملوك الخليج الضوء على عضوية الشيعة في حركات المعارضة، وهو "تكتيك" سمح لهم بنزع الشرعية عن النقاد -زورا- بالادعاء أنهم عملاء لإيران.

حتى الآن، تمتعت هذه الإستراتيجية ببعض النجاح المحدود، وسارع بعض السكان السنة في الخليج لاتهام الناشطين الشيعة بأنهم خونة.

ولا تزال العديد من القوى الغربية تقدم الدعم للأنظمة الملكية على أساس أن البديل سيكون على غرار إيران: حكومات ثيوقراطية وثورية ومعادية للغرب.

(4)

ودفعتهم المخاوف بشأن إيران إلى مزيد من إذابة العلاقات بين بعض دول الخليج وإسرائيل، وتوجد الآن قناة اتصال مفتوحة بين قطر وأجهزة الأمن الإسرائيلية.

ومع ذلك، فإن مخاطر مثل هذه المشاعر المسعورة المناهضة لإيران خطرة وربما وجودية.

في أواخر عام 2010، استضافت قطر وفدا كبيرا من رجال الشرطة الإسرائيلية، من بينهم رئيس التحقيقات في الشرطة الإسرائيلية وفرع المخابرات، ظاهريا كجزء من اجتماع الانتربول. وحتى الآن، ليس هناك أدلة ثابتة كثيرة على العلاقات الأمنية المتنامية بين المملكة العربية السعودية وإسرائيل، أو على الأقل لم يكن هناك قبول واضح منهم (كما كان الحال مع البحرين وقطر).

ومع ذلك، فقد جرى تعميم الإشاعات عن التعاون السعودي الإسرائيلي بدافع من وجود العدو المشترك في الدوائر الدبلوماسية لسنوات (وفقا لمقولة: عدو عدوي "إيران" صديقي "إسرائيل").

ويقول الكاتب إن سياسات الممالك الجديدة تجاه إسرائيل تحمل خطورة خاصة بالنظر إلى الحقائق السياسية المحلية، إذ إن سكان الخليج، بالنسبة للجزء الأكبر منهم، معادون لإسرائيل ومؤيدون للفلسطينيين، ولا يزال تحرير فلسطين الفكرة المثالية المشتركة بين الشباب في المنطقة، وهناك أيضا مجتمعات كبيرة من الفلسطينيين في كل الملكيات.

(5)

ثم إن الضغوط التي تواجه دول الخليج تجعل المنطقة متوترة جدا، ومن بينها الخلافات مع الولايات المتحدة، معضلة إيران والتقارب مع إسرائيل، تهدد بانزلاق البلاد.

كما إن المشاجرات بين دول الخليج قد نمت في بعض الأحيان بشكل مرير، بحيث أدت إلى محاولات من قبل نظام ملكي معين تغيير مسار التعاقب الأسري في بلد آخر.


ففي أعقاب وفاة حاكم أو نزاع داخلي صغير في ملكية واحدة، فإنه من الشائع الآن بين الممالك والإمارات التدخل، سواء من خلال دعم سري لمرشحها المفضل، أو رعاية الانقلاب في الحالات الأكثر تطرفا. وكثيرا ما يُغري فراغ السلطة الناتج عن الصراعات قوى أجنبية بالتدخل كذلك.

في النهاية، فإن كل الأنظمة الملكية قد تعاني من هذه المخاطر والتدخلات، ولا يمكنها الصمود أمام الضغوط.

تاليا تقرير فورن افيرز

The Arab Sunset
The Coming Collapse of the Gulf Monarchies
By Christopher Davidson
October 10, 2013

Since their modern formation in the mid-twentieth century, Saudi Arabia and the five smaller Gulf monarchies -- Bahrain, Kuwait, Oman, Qatar, and the United Arab Emirates (UAE) -- have been governed by highly autocratic and seemingly anachronistic regimes. Nevertheless, their rulers have demonstrated remarkable resilience in the face of bloody conflicts on their doorsteps, fast-growing populations at home, and modernizing forces from abroad.

One of the monarchies’ most visible survival strategies has been to strengthen security ties with Western powers, in part by allowing the United States, France, and Britain to build massive bases on their soil and by spending lavishly on Western arms. In turn, this expensive militarization has aided a new generation of rulers that appears more prone than ever to antagonizing Iran and even other Gulf states. In some cases, grievances among them have grown strong enough to cause diplomatic crises, incite violence, or prompt one monarchy to interfere in the domestic politics of another.

It would thus be a mistake to think that the Gulf monarchies are somehow invincible. Notwithstanding existing internal threats, these regimes are also facing mounting external ones -- from Western governments, from Iran, and each other. And these are only exacerbating their longstanding conflicts and inherent contradictions.

HOME BASES

    As a proportion of GDP, the Gulf monarchies’ purchases make them the biggest arms buyers in the world. 

The existence of substantial Western military bases on the Arabian Peninsula has always been problematic for the Gulf monarchies. To their critics, the hosting of non-Arab, non-Muslim armies is an affront to Islam and to national sovereignty. Their proliferation will likely draw further criticism, and perhaps serve as yet another flashpoint for the region’s opposition movements.

Among the largest Western installations in the Gulf is al-Udeid Air Base in Qatar, which owes its existence to the country’s former ruler, Sheikh Hamad bin Khalifa al-Thani. In 1999, al-Thani told the United States that he would like to see 10,000 American servicemen permanently based in the emirate, and over the next few years, the United States duly began shifting personnel there from Saudi Arabia. Today, al-Udeid houses several thousand U.S. servicemen at a time and has also served as a forward headquarters of U.S. Central Command (CENTCOM), a U.S. Air Force expeditionary air wing, a CIA base, and an array of U.S. Special Forces teams. Nearby Bahrain hosts the U.S. Naval Forces Central Command and the entire U.S. Fifth Fleet, which includes some 6,000 U.S. personnel. The United States recently downsized its force in Kuwait, but four U.S. infantry bases remain, including Camp Patriot, which is believed to house about 3,000 U.S. soldiers and two air bases.

The United States plans to further expand its regional military presence in the near future. As CENTCOM recently announced, the country will be sending the latest U.S. antimissile systems to at least four Gulf states. These are new versions of the Patriot anti-missile batteries that the United States already sent to the region and are meant to assuage the Gulf rulers’ fears of Iranian missile attacks. Tellingly, the announcement did not reveal exactly which states had agreed to take the U.S. weapons. Yet analysts widely assume that the unnamed states are Bahrain, Kuwait, Qatar, and the UAE.

Equally, if not more, problematic than hosting so many foreign military bases has been the Gulf monarchies’ ever-rising spending on Western arms. Although much of the equipment is inappropriate for bolstering defensive capabilities or is superfluous to peacekeeping operations -- the kinds of missions Gulf soldiers are likely to find themselves undertaking -- Gulf leaders regarded the trade as necessary for their protection.

By most measures, such spending has gotten out of hand. As a proportion of GDP, the Gulf monarchies’ purchases make them the biggest arms buyers in the world. Even the poorer Gulf states, which are grappling with declining resources and serious socioeconomic pressures, spend far beyond their means.

Of all of the monarchies’ purchases, Saudi and UAE procurements have attracted the most attention. In 2009 alone, the UAE purchased nearly $8 billion in U.S. military equipment, making it the United States’ biggest arms customer that year. Saudi Arabia, for its part, purchased about $3.3 billion in hardware. In December 2011, the United States announced that it had finalized a $30 billion sale of Boeing-manufactured F-15 fighter jets to the Saudi Royal Air Force. And a UAE firm has reportedly partnered with a U.S. company, General Atomics Aeronautical Systems, to bring predator drones to the UAE. This venture makes the UAE the first foreign buyer to acquire U.S. drone technology.

In the West, the sales have not been without criticism. The pro-Israel lobby, for example, has repeatedly argued that the sale of such high-grade equipment to the Gulf monarchies will erode Israel’s “qualitative edge” in the region. The programs will also prove troublesome inside the Arab kingdoms, as the region’s ruling families will find it increasingly difficult to justify such massive transactions to their beleaguered national populations. Given existing regional tensions, they are likely to continue increasing spending anyway -- be it on tanks, warplanes, or naval vessels.

COMMON CAUSE

The monarchies are also under pressure to deal with Iran, and some of them see posturing against Tehran as a convenient mechanism for containing domestic opposition, distracting from growing socio-economic pressures, and manipulating sectarian tensions. Since the beginning of the Arab Spring, the Gulf monarchs have gone to great lengths to highlight Shia membership in opposition movements, a tactic that has allowed them to delegitimize critics -- falsely -- as Iranian agents. 

Thus far, the strategy has enjoyed some limited success; members of the Gulf's Sunni populations have been quick to accuse Shia activists of being traitors. Many Western authorities continue to lend support to the monarchies on the grounds that the alternative would be Iran-style theocratic, revolutionary, and anti-Western governments.

    Concerns over Iran have further thawed relations between some of the Gulf monarchies and Israel. An open channel of communication now exists between Qatar and the Israeli security services. 

Still, the risks of such rabid anti-Iran sentiments are serious and possibly existential. By acting on such attitudes, Gulf monarchs have undermined their longstanding position as neutral peace brokers and distributors of regional development aid, and made themselves into legitimate targets in any conflict in the Persian Gulf. It is unlikely that the fathers of today’s Gulf rulers would have allowed that to happen, no matter how deeply they distrusted their neighbor across the Gulf. This previous generation sidelined most confrontations with Iran -- including even the 1971 seizure of three UAE islands by the Shah -- in recognition of shared economic interests and the substantial Iranian expatriate populations that reside in many of the monarchies.

All that is now ancient history in states like Bahrain, Saudi Arabia, and the UAE. Saudi officials have taken a particularly aggressive stance. According to a leaked U.S. diplomatic cable from 2008, the Saudi king has “repeatedly exhorted the United States to cut off the head of the snake” -- Iran’s nuclear weapons program. Another cable from the same year quoted a veteran Saudi minister for foreign affairs suggesting a U.S. or NATO offensive in southern Lebanon to end Iran-backed Hezbollah’s grip on power there. And a former Saudi intelligence chief has said publicly that Saudi Arabia should “consider acquiring nuclear weapons to counter Iran.”

In early 2011, Bahrain’s rulers took full advantage of anti-Iranian sentiments to act against domestic opponents, announcing that they would deport all Shia residents who had “links to Hezbollah and Iran’s Revolutionary Guard.” In practice, that meant expelling hundreds of Bahrain's Lebanese residents, suspending all flights between the capital Manama and Beirut, and warning Bahraini nationals not to travel to Lebanon due to “threats and interference by terrorists.”

Abu Dhabi’s attitude toward Iran originally appeared to have been more hesitant, perhaps because of its previous ruler’s more moderate policies. According to a 2006 cable from the U.S. Embassy in Abu Dhabi, the UAE government told U.S. officials that “the threat from al-Qaeda would be minor compared to if Iran had nukes…but that it was reluctant to take any action that might provoke its neighbor.” Nevertheless, as Abu Dhabi’s forceful Crown Prince Muhammad bin Zayed al-Nahyan and his five full brothers gained control over most of the country’s foreign policy, the emirate’s views have fallen in line with those of Saudi Arabia and Bahrain. Since 2007, the crown prince’s circle has pushed Western officials to put more troops in the region to counter Iranian hegemony. In 2009, the crown prince forcefully warned the United States of appeasing Iran, reportedly saying that “Ahmadinejad is Hitler.” 

Qatar, which has sought a role as regional peace broker, has been more careful with its public statements on Iran. Even so, in a private meeting in 2009, Qatar’s then prime minister Sheikh Hamad bin Jassim bin Jaber al-Thani, characterized Qatar’s relationship with Iran as one in which “they lie to us and we lie to them.” Qatar’s calculated diplomacy perhaps owes to its precarious balancing act: the country hosts major U.S. military facilities while sharing its largest gas resource -- the offshore North Field -- with Iran.

THE ENEMY OF MY ENEMY

Perhaps even riskier than their hawkishness toward Iran is the Gulf monarchies’ dovishness toward Israel. Since independence, the Gulf monarchies have upheld laws requiring government personnel, businesses, and even individual residents to boycott Israel. In the UAE, the federal government has always housed an Israel boycott office. One federal law, passed in 1971, stipulates that “any natural or legal person shall be prohibited from directly or indirectly concluding an agreement with organizations or persons either resident in Israel, connected therewith by virtue of their nationality of working on its behalf.”

For many years, however, the boycott extended well beyond such restrictions. The state-owned telecommunications company has barred telephone calls to Israel and blocked Web sites with an Israeli suffix. The government has not permitted Israeli nationals to enter the UAE, nor -- in theory -- any visitors that possess Israeli visa stamps in their passports. Yet trade opportunities have occasionally prompted the UAE to ignore its own boycott. After joining the World Trade Organization in 1996, UAE authorities were clearly under pressure to drop or at least relax their stance. When Dubai agreed to host the WTO's annual meeting in 2003, delegations from all of the organization's member states had to be invited; there was no way to prevent the arrival of an Israeli delegation or the flying of an Israeli flag on top of the Dubai World Trade Centre tower.

Concerns over Iran have further thawed relations between some of the Gulf monarchies and Israel. An open channel of communication now exists between Qatar and the Israeli security services. In late 2010, Qatar hosted a large delegation of senior Israeli policemen, among them the head of the Israeli police’s investigations and intelligence branch, ostensibly as part of an Interpol meeting. Thus far, there is little firm evidence of growing security ties between Saudi Arabia and Israel, or at least there have been no blatant admissions of them (as has been the case with Bahrain and Qatar). Nevertheless, rumors of significant Saudi-Israeli cooperation, prompted by the existence of a mutual enemy, have circulated in diplomatic circles for years. 

The monarchies’ new policies toward Israel are particularly dangerous given domestic political realities. The Gulf’s national populations are, for the most part, anti-Israeli and pro-Palestinian. Gulf nationals grew up watching the Palestinian intifada on television, and the liberation of Palestine remains a shared ideal among the region’s youth. There are also substantial communities of Palestinians in every monarchy; naturalized Gulf nationals who were born in Palestinian refugee camps are even known to hold powerful official posts in some rulers’ courts.

    Quarrels between the Gulf states have at times grown so bitter that they have even led to attempts by one monarchy to alter the course of dynastic succession in another. 

SUCCESSION STRUGGLES

The pressures facing the Gulf states make for a very tense region, one in which disagreements over the United States, Iran, and Israel threaten to boil over. Quarrels between the kingdoms have at times grown so bitter that one monarchy has tried to alter the course of dynastic succession in another. Following the death of a ruler or a petty internal dispute in one monarchy, it is now commonplace for neighboring monarchs to interfere, either by discreetly backing a preferred candidate, or, in the more extreme cases, by sponsoring a coup d’état. The resulting power vacuums have often allowed foreign powers to interfere as well. 

The best example of a modern-day coup and subsequent foreign interference took place in the UAE’s northernmost emirate of Ras al-Khaimah. In 2003, after allegedly burning an American flag at an anti-Iraq war demonstration, Prince Sheikh Khalid bin Saqr al-Qasimi, the emirate’s long-serving crown prince, was replaced in the order of succession by a younger half-brother, Sheikh Saud bin Saqr al-Qasimi. Their very elderly father, Sheikh Saqr bin Mohammed al-Qasimi, later signed a decree in support of this change, but many analysts questioned the ruler’s decision-making abilities, given his advanced age and poor health. The new crown prince had the apparent backing of Abu Dhabi, which sent military tanks to take positions on the streets of Ras al-Khaimah. The ousted crown prince’s supporters still took the streets to show their support; security forces with water cannons disbursed them. The crown prince was then duly exiled, crossing the border to Oman before leaving for the United States.

As the emirate’s Dubai-like development program began to flounder in 2008, the new crown prince Saud became increasingly vulnerable to criticism, including widespread allegations that he accepted kickbacks from the construction industry. The deposed prince, who was still in exile, enlisted a U.S. public relations firm and a British lawyer to conduct an international media campaign to persuade Abu Dhabi and the international community that the incumbent crown prince was a liability. 

The campaign focused on Saud’s apparent connections to Tehran, claiming that his effective deputy -- a Shia Lebanese businessman -- had major commercial interests, including factories, in the Islamic Republic. In 2009, the campaign even claimed that Iranian customs officers had been visiting Ras al-Khaimah’s port and that the emirate was serving as a conduit for nuclear materials destined for Iran. Local media alleged that recent terror plots there, including a 2009 attempt to blow up Dubai’s incomplete Burj Khalifa skyscraper, had originated in Ras al-Khaimah. The exiled crown prince even courted Israeli support,reportedly meeting with Israel’s ambassador to the United Kingdom, who said that he was “working with certain people from his side” and “promised that the matter will be solved in his [the former crown prince’s] favor.”

In late 2010, the campaign appeared to be gaining traction. Abu Dhabi’s ruling family allowed Khalid to return from exile to visit his father Sheikh Saqr, who still held the throne but was undergoing treatment in an Abu Dhabi hospital. When Saqr died in October, Khalid quickly returned to Ras al-Khaimah and installed himself in his former palace with some 150 heavily armed guards and even more loyal tribesmen. He seemed confident that, having received Abu Dhabi’s blessing to attend his father’s funeral, he would be officially installed as ruler of Ras Khaimah later that day. But in the early evening, the UAE Ministry for Presidential Affairs in Abu Dhabi announced that his younger brother Saud had been named the new ruler of Ras al-Khaimah.

Abu Dhabi, which holds the presidency of the Emirates, deployed UAE tanks on the outskirts of the emirate and all of the deposed crown prince’s retainers -- including two of his cousins, several Omani citizens, and a Canadian military adviser -- were arrested and detained for questioning. Two months later, the emirate’s new ruler was invited to a banquet in Abu Dhabi held in his honor, where the ruler of Abu Dhabi congratulated him on his success. 

The Gulf’s immediate future is likely to be marked by many more such coup and countercoup attempts. Several current monarchs are very old, and powerful factions in growing royal families have coalesced around rival successors. In each of these cases, internecine contests will develop and, given the high stakes involved, the involvement of foreign powers is all but inevitable.

In the end, however, the monarchies may all suffer from such meddling, for these regimes are only as strong as the weakest links in their chain. An especially brittle monarchy succumbing to pressure over Western involvement, Iran, or Israel could easily be the first domino to fall, undoing the illusion of invincibility that the Gulf monarchies have so painstakingly built to distinguish themselves from the floundering Arab republics next door.

Reprinted from After the Sheikhs: The Coming Collapse of the Gulf Monarchies, by Christopher M. Davidson, with the permission of Oxford University Press. © Oxford University Press 201
[font]
 [/font]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مجلة العلاقات الخارجية الاميركية فورين أفيرز تتوقع تزعزع استقرار حكومات الخليج
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» العراق في مرمى حكومات الخليج و"جيوشها الحرة"‎
» سوريا سبب توتر العلاقات الاميركية السعودية
» مجلة أتلانتيك الاميركية : "إسرائيل" طلبت من الأردن قصف مواقع الأسلحة الكيميائية السورية ..والأردن ..يتريث!؟
» النووي الايراني والكيميائي السوري على محك العلاقات الايرانية الاميركية
» هل وضعت عجلة العلاقات الاميركية الايرانية على سكة المفاوضات النووية؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى عشاق سوريا الأسد :: السياسة :: مقالات سياسية-
انتقل الى:  
مواقع صديقة
مجلة العلاقات الخارجية الاميركية فورين أفيرز تتوقع تزعزع استقرار حكومات الخليج Uousuu10>